Wednesday, February 21, 2007

خارج الدائرة


عندما نختصر المسافات عبر الطرق الجانبية

تتكون منازل من الألفة بيننا وبين وجوه عابرة

.. تقف خلف وهم الأنتظار

في المرات الأولي تمشي مترددا ،
.
وبعد ذلك تبتسم وأنت تعبر

بعدما تدرك جيدا أن المشهد قد تغير كثيرا

وأنك لا تنتمي لهذه "الرقعة" من الأرض

وأن الشر أصيل ، عدا وجوه قليلة باسمة
.
كأننا كبرنا قليلا
.
:لنقول للأصدقاء الطيبين الذين عبروا بغير كلام

.... وداعا .. و إلي لقاء

Tuesday, February 20, 2007

سمو الذات حنو الأنا ... قصيدة بقلم د.عصمت النمر


سمو الذات
حنو الأنا
***

(1)

....هذه النافذة
هذه السماء المجلوة لم يعد لها سوى الرؤى السوداء

هذا الهواء سلبه خريف الأنا سمائه

فأصبح كالأنعكاس الباهت

تؤلف ذاتا فاسدة المذاق

أوراقها جافة ترحل بالألاف الى أعلى

تهوى ككهوف خاوية

صارت مدينة الذات كريهة

وأصبحت الأنا بلهاء

ترتدى الحاجز الواقى
نحو خواء بلا نهاية

************

(2)


ذات_ لم تكتمل هيجانا

تجمع الأنا ثم تفرقها فى السماء

وتتراكم مدنا سوداء فى الأفق

صارت مدن الذات كريهة

وابراجها ذاوية

تقف بلا حراك ممتقعة اللون على مسار القصيد

تطارد الاوراق الجافة,وتخلف البقع على الهواء

تتراكم فى خبايا السقوط الشاحب

لا مكان يذهبون اليه الا براقعهم

لا أنا لهم سوى المقاعد الخاوية

*************

ذات_تنكر

..

ذات فى ثيابها المطرزة

تخطر فى مشيتها
يرقصها الحواه على أطراف عصيهم

*****************

ذات_حصار

..

ايها الذات المستريبة

ترجلى

قل لى : كيف تقيم علاقة مابين ورد ة تكثف الحس

والأنا المستضام

***************

ذات_أنتظار

..

وجه جامدا ، ينتظر :لا أحد

لا يجد سوى اليباب

ممتلئا بذات

*****************

ذات_تداخل

..

ذات توشك أن تبدأ

ذات توشك أن تهل

ونأى عن لا شيئ

ودنو من لا شيئ

شيئ يطمس السمو

ويفخم اليباب

للوصول الى وجه ترابى

*******************

ذات _مملكة مقطوعة الرأس

..


المثقفون يلعبون

بأعواد الثقاب

لأن العالم الذهنى ياسادة

حالما يكون وحده-ذات

ينشئ للأنا

نصبا تذكاريا ملفق

************


ذات- سنديانة

..

-قندس ينقلب فيصبح أسفنجة,لا يتحرك بل يغطس بطيئا في الذات_*

حمار ينقلب جاموسة ثم سمكة قرش تندفع نحوك لتنهش _*

فى حين تشد الثعابين الملكية بنوع من العصر

على تجويف صدرك حد الأختناق

***

ذات_جلد

..

مناخير ملتهبة,رقاب متوترة,شفاة مختلجة

تطلق خوارات هائلة كأن فى نهايتها مزامير

عصمت النمر

Saturday, February 10, 2007

زهرة البستان.. ليل خارجي


إهداء: إلي عراف النار .. د/ عصمت النمر

تذهب الأجيال من الناس، وتبقي أخري

أولئك الذين بنوا مزارات لقبورهم، فإن أماكنهم أصبحت كأن لم تكن

تأمل ماذا جري فيها .. تأمل مساكنهم هناك !

فإن جدرانها قد هدمت، وأماكنها قد أصبحت لا وجود لها

كأن لم تكن قد وجدت قط

ولم يأت أحد من هنالك

ليحدثنا كيف حالهم .. وليخبرنا عن حظوظهم

لتطمئن قلوبنا، إلي أن نرحل نحن أيضا

إلي المكان الذي رحلوا إليه


ـ أنشودة علي قبر أحد ملوك الاسرة الحادية عشر 2100 ق م ـ

من مقدمة رواية "ديار الآخرة" لأحمد والي


يا من تذهب .. ستعود

يا من تنام .. سوف تنهض

يا من تمضي .. سوف تبعث


ـ من كتاب "اليوم الوشيك القدوم" ـ

من مقدمة رواية "ديار الآخرة" لأحمد والي


المكان: مقهي صغير تعلوه لوحة كبيرة كتب عليها .. زهرة البستان ملتقي الأدباء والفنانين.

شارع صغير يعج بطاولات علي الجانبين، كل الكراسي بلاستيكية عدا ثلاث طاولات .. وجوه قليلة أعرفها، والبقية المجهولة إجتمعت للحديث عن الوطن المجازي ودعم الثقافة الرفيعة ، والقيام بأدوار تنويرية في ظل دعم كامل من مؤسسات الدولة والوزير" الفنان


فتاة ترتدي بنطلون "جينز" ضيق ـ عفوا لابد من تصحيح العبارة ـ بنطلون جينز ضيق "يرتدي" فتاة من الحجم العائلي يصرخ طلبا للرحمة، والفتاة تحمل منتجات ماكس فاكتور القديمة عبئا علي وجهها .. أيقنت أنها تبحث عن دور "ريادي" في منظومة الثقافة شديدة الشفافية.


لم أستطع الفكاك من فكرة ربط "زهرة البستان" برائحة النوشادر التي تملأ المكان، لا أظنها مصادفة خاصة بعدما إستمعت إلي حكاية أحمد والي وحجب الجائزة عنه لأسباب سياسية دينية بيئية تتعدي حدود فهمنا الانساني المحدود. تذكرت علي الفور حكاية صديقي العزيز كاتب السيناريو المبدع وكيف أن التليفزيون المصري رفض عرض مسلسله الأخير نظرا لأن النص يعمق الفجوة بين السلطة "الطيبة" والمواطن

"الشرير" من خلال الحديث عن البطالة وتداعيتها وهو أمر غير محمود في ظل القيادة الرشيدة والرخاء المبعثر علي وجوه الخلق... عجبي


مع حركة الظل الآتي من مصابيح متناثرة حول طاولة خشبية ، رأيت عصمت النمر قادما تحمل قسماته جدية تخفي تحتها شياطين المرح والشعر. تخرح كلماته لتنحت مجري قديم لنهر من الود وهو يحادث أسامة .. ويبدأ مفتتح الكلام ليخرج الليل عن وقاره وكآبته، ويطل وجها نادرا لا يمر بدون إحتفاء.


عرفته شاعرا، يحوم حول عدة أفكار تدور كلها في المناطق التي يتم التعبير عنها بالإيماء، وتكون اللغة مفسدة إذا حاولت التدخل.

يكتب هو ذا الوقت .. نهر متكئ على كتف الشواطئ ، وكأن الوقت نقص ما يستكمل، فإن كمل ينقص شىء. ثم يعيد ترتيب ما أنجز .. حتي يتجلي السابق في تكملة اللاحق

حقا، إن لرقص اللغة عجيب مغر، قد يحملك الوقت حتي تستكمل نفسك فيه .. أو تهرب من روعة كشفك.


بدأ الحديث بالسباب لضمان ذوبان أي عوائق نفسية وإختصار المسافات عبر الطرق الجانبية لتكوين منازل للألفة.. أو "المضيفة" بالتعبير الفلاحي الأصيل. عصمت هو فلاح مصر الفصيح، ابن العمدة الذي قرر أن يصبح جراحا ماهرا .. لكن تلافيف عقله قد سكنتها عفاريت الطاحونة والنداهة وأم الشعور وجنيات النهر وعروسة البحور وشياطين الشعر في "داير الناحية" لتعطيه إرثا أسطوريا وطلاقة شعرية متفردة

ماهي إلا دقائق وهبط علي المكان .. أحمد والي. وبدأت الحكاوي ولم تنتهي. أخذ أحمد يحدثنا عن نساء قريته والرجل الذي بترت ساقه فقرر أن "يدفنها" في مقابر القرية ليزورها مرة كل أسبوع، وحكاية محمد أبو سعيد الذي وجد مقبرة ممتلئة بأعضاء وبقايا جثث آدمية مخلوطة ببقايا أكمام وبناطيل كاكية لجنود وضباط مصريين ، والعم اسماعين ونبوية أم شفاتير ....... ويظل الحكي

كنت أظن ـ ومازلت ـ أن عم خيري شلبي هو الحكاء الاعظم ومن علمت من خلال "حكاويه" المنطقة الفاصلة بين الريف والحضر والمدينة. ثم جاء عبدالحكيم قاسم ليفتح نافذة جديدة علي "عمق الريف في الدلتا" في رائعته أيام الأنسان السبعة. وهاهو أحمد والي "يتنطط" علي سلالم الحكي عازفا علي ربابته الخاصة مارش المتصنتون وسلام رجوع الميت في "ديار الآخرة" كلحن مصري فرعوني فلاحي أصيل


تحدثنا عن الألوان والسينما وصحراء التتار .. الكتابة والموسيقي، الطب وسنينه، الاديان والفقه والمفهوم الماركسي. الشاي علي ميه بيضا والشاي أبو فتلة والشاي الكشري


رأيتهم الثلاثة .. عصمت وأسامة وأحمد، رجال يسندون الايام بأجسادهم، ودراويش لا يجدون في خطواتي مايزعجهم .. تذكرت صديقي محمد والطيبة التي تنتشر مع كل كلمة من كلماته.. وصديقي ياسر وهو يؤكد بإصرار غريب علي أنه لا يصح إلا الصحيح.. وأسامة وهو يعيد ترتيب حوادث التاريخ وكأنه يقرأ كتاب مفتوح في ذاكرته..

وتذكرت صديقتي القديمة وعشبها الفضي وطراوة اليدين وانفلاتة الجسدفي الطريق ..


قابلت بيوتا تأخذ الغرباء بالأحضان، وأحببت بوابة مسجد السلطان حسن، ومئذنة أبي العباس التي تسلقتها يوما بعيدا في أقاصي الطفولة..

قابلت عابرين كثيرين وصافحتهم بحرارة ووعدتهم بأيام جميلة علي بعد خطوات من حاضرهم


الخطوط واضحة .. والأشياء لها عبق خاص والمشهد الذي حاولت إسترجاعه موجود بشكل واضح داخل الكادر.

لكن الاضاءة لم تستقر بعد

....


وخرجت من زهرة البستان .. والسماحة عالقة في الثياب


علي وعد باللقاء فوق جسور النور والازمنة النار


.....

...

..

Saturday, February 03, 2007

.........أمر علي الديار


ترامت بلدان في جسدي من رأسي حتي قدمي ، كانت أشجارا تنعي كل فصول العام.
-
ـ طبيب نفسي ـ

وصول

ـ آه يا ليل ياقمر .. والمانجة طابت ع السجر ـ

بعد عناء رحلة طويلة ، تم وضع قليل من الأكاذيب علي نار المخيلة .. لضمان الوصول.
العين تلهث خلف المشاهد التي تتراءي أمامي في محاولة يائسة للإمساك بثياب طفولتي مرة، وبصورتي وأنا أقفز من شارع إلي شارع، ومن حلم إلي حلم، ومن شوق إلي شوق .. مرات.
خمسة عشر دولارا رسم دخول الأجانب إلي مصر.. خمسة عشر دولارا نظير طابعين باهتين علي جواز سفري داكن الزرقة..
دفعت المبلغ وأنا أتمتم: ليه هو أنا داخل سينما

إحتواء
.
-ياما زقزق القمري علي ورق اللمون
-
وسط زخم من ملامح كثيرة لا تألفها العين ، رأيت وجوها غائبة وأخري باهتة، مثقلة بالإنتظار، مبحرة عبر الشظايا، مفتقدة للأنس.
ثم جاء إحتواء آمن .. وجه أخي الذي مكنني من تثبيت المشهد علي لحظات الصبا كنت فيها كما ينبغي أن يكون، عندما كانت الفراشات تمهد لدخولنا المرتبك للعالم، ولم تكن القسوة أو الغربة من مفردات الحياة أنذاك.
في وجه أخي.. رأيت بيتا تطل عليه أمي، والأحباب منتشرين أشجارا .... واسترحت.
"أيتها الذكري .. ابق عليهم كما كانوا"

إسكندرية .. أنت فاقدها وهي أعضاؤك إندثرت

حزني القديم داب في الهوا .. انطوي سوا ضحكنا بالرضا اتملي الفضا.. صدي ـ

المعمورة شتاء.. إمرأة من هوانم العهد الملكي، مازالت تحمل أثر من جمال لا تخطئه العين، مسكونة بهدير الأمواج وقصص المحبين وأشجار الياسمين الباقية رغم تعدي الغوغاء ومرور البرابرة صيفا. موسيقي الموج أصرت أن تتحد مع شذرات متناثرة من أنغام حليم وشادية وحفلات عمر خيرت ويحيي خليل، ضد تلوث العنب العنب وأيظن وسخافات النوفو ـ ريتش.
في صباح اليوم الاول من السنة الجديدة، قررت أن أتناول قهوتي الصباحية علي شاطىء البحر، حيث طريق الذكريات ممتد من قصر المعمورة مرورا بالسلاملك حتي قلعة قايتباي .. جلست والطريق، مابيننا نطوي المسافة في حوار.
جلس بجانبي كفافيس بنظارته الطبية المميزة وأخذ يتلو:"
فلتصغ الآن
تلك هي بهجتك الأخيرة ـ
إلي الأصوات
آلات الفرقة السرية المدهشة
وقل دائما:
وداعا للأسكندرية التي أنت فاقدها"

شربت قهوتي وابتسمت له وأنا أررد: ما أنا بواحد أكون ولا مشابها لفرد .. وتركته ومشيت.

قهوة وكرواسون .. وسجاير
.
ـ وقف ياريس حنتيرة، في ناس هنا قاعدة كتيرة، ولا حد قال هات تعميرة ولا واحد شاي ـ

أستطيع الإدعاء أن القاهرة تحولت إلي تجمع هائل من الكافيتريات والكوفي شوب .. في رحلتي القصيرة بين المعادي / المهندسين / مدينة نصر وجدت عددا كبيرا من "بينوس" و "سيلانترو" و "كوستا" وهو ما أسعدني وأدخل السرور في نفسي.. حيث أنني كائن يعشق القهوة المصنوعة بإتقان وأطيب نفسا للخدمة الخمس نجوم التي تتوافق مع توقعاتي البرجوازية المتعفنة من حيث جودة المنتج ونظافة المكان والخدمة سوبر ستار.
فضلت "بينوس" نظرا لتقارب "المينو" من المزاج الأمريكي .. وكذلك الأمبيانس والفاساد والنيوـآج لوك . إتهمني أخي بالبرجوازية ـ مع أنه برجوازي أصيل ـ وأتهمته بالشعبوية وكانت النتيجة التعادل بدون أهداف.
أجمل ما في الموضوع هو القدرة علي التدخين في كل المطاعم والكوفي شوب .. وهو أمر لو تعلمون عظيم.
.
فرجات في أسبوعين بس
.
يا اللي بدعتوا الفنون .. وفهمتوا أسرارها ـ
.
العنوان مقتبس من المدون الجميل شريف قلم جاف .. وهي مجرد إنطباعات عن ملوثات سمعية بصرية وبعض من فن حقيقي شاهدته علي مدار أسبوعين.

العنب العنب: الله يخرب بيت العنب أصفره وأحمره وأخضره ..إلا الواد سعد قصده إيه بالعنب ؟
يكونش اللي بالي بالك ؟
سعد الصغير هو أفضل ممثل لمن يستمع له
أيظن : لابد من ضم بعرور إلي قائمة كستور ودمور ويتم صرفه بالبطاقة لمحدودي الفهم والسمع والذوق.
حرب أطاليا: كان من الافضل تسمية الفيلم لمون اضاليا مع صرف لمونة لكل مشاهد منعا للتقيؤ.
أحمد السقا: لا أعلم كيف أصبح هذا "السكا" ممثلا .. الله يرحم أيام أحمد رمزي وحسن يوسف.
بلال فضل: أفضل عقاب لبلال فضل هو حبسه في زنزانة إنفرادية وإرغامه علي مشاهدة فيلم حاحا وتفاحه لمدة عشر سنوات ..
طبعا بلال المفروض يغير إسمه الي "بولال فضلات".
عمارة يعقوبيان: الفيلم هو خير دليل علي مقولة "كيف تصنع من الفسيخ .. سردين مملح". وحيد حامد يكتب سيناريو الفيلم صفحة صفحة من الرواية ومروان حامد يحمل كاميرا ديجيتال لتصوير المشاهد كسائح أجنبي .. وعادل إمام يمثل دور عادل إمام.
ماعلاقة هذا بفن السينما ؟
خالد صالح: ممثل واعد خارج إطار النمطية .... حتي الآن.
أحمد حلمي: اللمبي الجديد .. لشباب الطبقة المتوسطة والتكنوقراط . أفيهات علي ودنه واحد يصيب وتلاتة يخيبوا.
تامر حسني: لو حد شافوا منكم في المعركة .... إقتلوه
"أخويا بيحب تامر حسني وأنا باكرهه والنتيجة برضه تعادل بدون أهداف".
ساندرا نشأت: موهبة تبشر بالخير
بنات وسط البلد: فيلم سىء لمخرج مبدع
هند صبري: جميلة وموهوبة .... وفاتنة غجرية

وجوه .. فوق النجوم

ـ قول للغريب حضنك هنا .. دربك قريب من دربنا بيتك هنا أهلك هنا .. حضن البشر ده حضننا ـ

أثناء زيارتي القصيرة رأيت وجوها مثل رشرشات البخور، وجوه تستطيع أن تدعي ملكها للفضاء وأن تدخل الشمس في إبرة البحر وتنعس فوق البيانو لتعزف أغنية تدل عليها ولا تحتويها. أيها الأصدقاء شكرا لكم ودمتم لي..
أسامة القفاش: مثل حقول القطن أبيض زهرها، محب لكل الناس، ودائم الحضور عارف للحكمة وحكيم بالمعرفة
ياسر ثابت: مثل شهاب مضىء وقوده الذكاء المشع وصفاء السريرة
محمد ح. ه. : كان لقاءنا مثل المرايا وفتافيت الخبز والحواديت. صديق نادر وفنان له مايحب ومايشتهي من الذكريات وكتاب الطفولة حيث قلبه مثل بحيرة تصفو لطائرها كلما شاء.
إيمان: عبق من أصالة الروح وسمو النفس وأم تعد الحليب وكعك الصباح كما ينبغي .. قلب يسع الكون ويد صغيرة تضمه.
علاء: وجه مصري صميم يحمل بشاشة ودودة وعقلا يسبح في الاركان الاربعة للكون الأزلي .. قادر علي رفع قبعة الغيم عن السماء ليمر النور.
أحمد أحد: وجود إنسان مثلك هو سبب كاف للحلم بغد أفضل
شريف نجيب: عندما تجتمع الثقافة والموهبة وخفة الظل تكون المحصلة النهائية .... شريف نجيب اسم علي مسمي
عصمت النمر: الآن عرفت أن وادي عبقر يقع في محافظة الشرقية
أحمد والي: حكاء بدرجة روائي عظيم .. وسيد الرواية القادم بدون جدال. ديار الآخرة سوف تصنع حيوات كثيرة جديرة بالإحتفاء
هاء: أتمني لك الشفاء والسعادة ولقاء قريب بإذن الله
أحمد داوود: نهر من ود .. وحس فني وثقافي نادر وصديق عزيز
نجم: نجم هو نجم .. أيقونة مصرية صنعها الناس عن حق
س: بيني وبينك أحزان ويعدوا .. بيني وبينك أيام وينقضوا

رجوع
.
- وليل تباريحنا جارحنا .. نتوه وتتوه ملامحنا
..
تنفرج الخطوة،
تبحر تبحر .. حتي تصبح في متسع الحلم
مابين وصول ورجوع ..
نفك غامضنا
ونعلم شيئا عن أنفسنا .. والآخرين
........
.....
...
..
.